السلامُ كما هو لا كما تريدونه
سند الصيادي
لا أحد يمكنُ له أن لا يرحِّبَ بعملية السلام أَو لا يدّعي انتهاجَه، حتى الكيانُ الصهيوني يرحّبُ بهذه المفردة وَيدّعي العملَ عليها في الوقت الذي يواصلُ تهويدَه للقدس وَبناءَ المستوطنات في الضفة وَمحيط غزة، وَطمسَ معالم أي وجود…