طفولة تذوي تحت نيران الحصار .. وصمت العالم يكمل الجريمة.
مرة أخرى تلفظ طفلة أنفاسها الأخيرة ليس بسبب مرض مستعص ولا حادث مفاجئ بل تحت وطأة الجوع الذي فرضه حصار ظالم. لم تكن رقماً في إحصائية بل كانت حياة تبدأ.. وأملاً يغادر قبل أن يزهر.
يمانيون / كتابات/ عادل حويس
هذه ليست مجرد…