لهذا كان الشعار
عبدالكريم الوشلي
لم يكن من شأن الهجمة الصهيونية التغريبية الاستكبارية الشرسة والتي وجدت أمتُنا العربية الإسلامية نفسها في مهبها المستكلب المسعور منذ نهايات القرن العشرين الميلادي وحتى اليوم، إلا أن تستولد ضروبا من المقاوَمات لغلوائها…